Wednesday, May 21, 2008

سكتش( طالبة جامعية )ـ

يا بـنـت يا أمــو الــمريلة كحلي
يا شـمس طله و هله في الكولة
لو قلت عنك في الغـــــزل قــوله
ممنــوع عليا و لا مسمــوحــلي
وعجبي !!!

Sunday, May 11, 2008

مصطفي محمود



يا تري فكرين الراجل دة ؟؟؟ ... اكيد الاجابة بنعم

فصاحب الصورة هو صاحب اكثر البرامج التليفزيونية انتشارا ونجاحا منذ الثمانينات وحتي منتصف التسعينات

صاحب الصورة هو احد تلاميذ اينشتاين , ومن افضل شراح نظريتة الشهيرة ( النظرية النسبية )ـ

صاحب الصورة حققت كتاباته اعلى نسبة مبيعات في العالم العربي الي الان (عشر الاف نسخة يوميا )ـ

صاحب الصورة هو الاستاذ الدكتور مصطفي محمود .... معلم الجيل

الذي عاش طيلة حياته باحثا عن الحقيقة , حتي وصل اليها بعقلة وقلبة ... فأمن بالله الوحد القهار ... ولاكن ليس ايمانا عاديا ... بل امن كما يؤمن العلماء والي الالباب

........................................

هذة المقدمة قليل جدا من كثير ... قصدت انا افتتح هذة التدوينة بها كي يليها ذكر ما قد حال بالدكتور مصطفي محمود

فلقد عجبت لاختفائة المفاجي ... فقررت ان اطوف شبكة الانتر نت باحثا عن سبب لهذا الاختفاء .... فكم احزنني ما عثرت علية في نتائج البحث ... وما ادمعت عيني لاجله ... حتي انني قلت لنفسي ( ليتني ما سئلت ولا بحثت )ـ

اخر اخبار الدكتور مصطفي محمود

كشفت كاتبة مصرية معروفة ترتبط بصداقة قديمة مع المفكر الاسلامي د. مصطفى محمود الكثير من الأسرار حول حالته الصحية الحالية والعزلة التي يعيشها في شقته بأحد أحياء القاهرة الراقية، والتعتيم الاعلامي الذي غيبه تماما عن دائرة الضوء، حتى أن الكثيرين الذين كانوا يتابعون برنامجه التليفزيوني الشهير "العلم والايمان" يظنون أنه رحل عن الدنيا منذ سنوات.

وقالت د.لوتس عبدالكريم ناشرة مجلة "الشموع" الثقافية لـ"العربية.نت" إن حالة د. مصطفى متدهورة جدا من آثار نزيف قديم في المخ، ومنذ عام يعاني فقدان الذاكرة حتى أنه يتذكرها بصعوبة بالغة رغم صداقتهما التي استمرت عقودا.وأضافت أنه يعيش وحيدا في شقته، تعاوده ابنته "أمل" التي تقيم في نفس البناية لتوفر له متطلباته، ولا يستطيع الخروج حاليا حتى إلى جامع محمود الشهير ومشفاه الخيري اللذين أسسهما في شارع جامعة الدول العربية بضاحية المهندسين ويقعان على بعد أمتار قليلة من مسكنه.

لا يسأل عنه أحد
وانتقدت بشدة وسائل الاعلام التي أدارت له ظهرها ولا تسأل عن أحواله مع أنه كان يشغل بقعة ضوء كبيرة طوال عشرات السنين، من خلال كتبه الكثيرة ، وبرنامجه ذائع الصيت "العلم والايمان" الذي كانت تذيعه عدة محطات تليفزيونية عربية بالاضافة إلى التليفزيون المصري، متمتعا بأكبر نسبة مشاهدة في الثمانينات من القرن الماضي।وكانت د.لوتس عبدالكريم قد تساءلت في مقال بالعدد الأخير من مجلة "الشموع" الفصلية التي يرأس تحريرها الشاعر أحمد الشهاوي عن سر اختفاء د. مصطفى محمود، مستنكرة أن يكون هذا السؤال لم يخطر ببال أحد من رجال العلم وعلماء الدين أو من الصحافيين والاعلاميين، مع أنه حتى سنوات قليلة مضت كان يملأ الدنيا ضجيجا بمقالاته وانتاجة الأدبي والفلسفي والعلمي.

وأوضحت أنه لم يفقد وعيه لكنه لم يعد يتعرف كثيرا على أصدقائه " أكلمه فيرد "وحشتيني" لكن ابنته تقول لي إنه لا يتذكرني، وأن هذه الكلمة يقولها لكل من يزوره".

وتابعت: أظل اذكره طويلا باسمي، وأحيانا بأحداث مشتركة لنا مع الموسيقار الراحل محمد عبدالوهاب أو الكاتبين الراحلين احسان عبدالقدوس وأحمد بهاء الدين، فيبدأ يتعرف علي بالتدريج

في طريقه إلى الغيبوبة
وعلقت: الواضح الآن أنه في طريقه إلى الغيبوبة، وهذه الحالة يعانيها منذ سنة تقريبا، قبل ذلك كان يتحدث معي بشكل طبيعي، لكنه لم يكن يخرج أو يقابل الناس. أجريت له ثلاث عمليات جراحية في المخ بعد أن تعرض لنزيف بين الجمجمة والجزء الخارجي.وتستطرد لوتس عبدالكريم: كان يحمد الله أن النزيف لم يتجاوز هذه المنطقة فلم يؤثر عليه في البداية، أجرى له تلاميذه في مصر العملية الأولى وانقذوه من هذا النزيف الذي عاد ثانية فسافر الى السعودية ليخضع لعملية ثانية، ثم عملية ثالثة في لندن.وتضيف: أعرف مصطفى محمود منذ سنوات طويلة جدا، من أيام شبابه عندما مر بمرحلة الشك والالحاد ثم الدخول في الايمان، وأيامها كان يكتب مقالا منتظما في مجلة "صباح الخير" المصرية.

عاش طويلا في "تابوت"ـ
وتذكر لوتس أنه يقيم معظم الوقت في غرفة فوق جامع "محمود" يسميها "التابوت" فقد كان الموت في مخيلته دائما، وبعد أن ساءت حالته كثيرا انتقل إلى شقته الحالية الواقعة في بناية أمام الجامع، وتقيم طليقته في نفس البناية مع ابنتهما "أمل" وهي أيضا أم ولده أدهم المشرف على الجامع। تضيف: تتردد الابنة عليه باستمرار لتوفر له مستلزماته، فهو لا يحب أن يقيم معه أحد. "أمل" هي الوحيدة التي يراها الآن من عالمه الخارجي بعد أن توقف تماما عن استقبال الزوار.وتوضح أنه كان قد تزوج من امرأة أخرى تدعى "زينب حمدي" ولم يدم الزواج سوى ثلاث أو أربع سنوات، فقد كان يصف نفسه بأنه انسان لا يحتمل، طباعه كانت صعبة ومن يعاشره لابد أن يفهمه جيدا، فهو مفكر وفيلسوف وفنان، وبالتالي فلحياته أطوار غريبة من الانطواء والعزوف والثورة أحيانا ويحتاج إلى معاملة خاصة، ولذلك لم تستمر حياته الزوجية.

منقول من موقع العربية نت

ملحوظة : هناك بعض الموضوعات لم انقلها من المقال الرئيسي لعدم اهتمامي بمعرفتها